السمن
مسألة: وردت روايات في أكل السّمن وخصوصاً سمن البقر ولا سيّما في الصّيف.
عن الرّيّان قال: قلت لأبي عبد اللّه (عليه السلام): أتّخذ لك حلواء، قال: «ما اتّخذتم لي منه فاجعلوه بسمن»[68].
و قال: «نعم الإدام السّمن»[69].
و قال: «هو في الصّيف خير منه في الشّتاء»[70].
وعن رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) قال: «لحم البقر داء وسمنها شفاء، ولبنها دواء وما دخل الجوف مثل السّمن»[71].
وعنه (صلى الله عليه وآله) أنّه قال: «السّمن دواء»[72].
وقال جعفر بن محمّد (عليه السلام): «هو في الصّيف خير منه في الشّتاء وما دخل الجوف مثله»[73].